بين الازقة والممرات والطرق العامة وبين الجلسات والخلوات
ياحبيبتي انشودة الشتاء المعطر برائحة البرد الخفيف
وفوق نافورة البيت العتيق كانت احلامي تصلب من البرد الشديد
وأستيقظ هذا الصباح لاجد دخان سجائري قد هرب من نافدة المنازل
وترعرع بين الثياب البالية ومالي ياحبيبتي الصغيرة
اداعب خصال شعرك المعقد ليلة المساء بين أضلع
القمر الغارق في الكمال
وجدتُ آية ربانية قد قُرأت وأذكار الصباح العليل
قد ردتُها تسعين مره
ولم يقبل الصباح أحياناَ أتظاهر أمام الناس أنني عاشقَ اعمى
واحياناً
أجدُ نفسي بين الازقة والطرق الخالية ابكي
وقليلاً أستندُ خوفاً على الجدران ويناشدني الليل للسهر
فأجده قد سبقني الى مخدعي يتراقص بعذوبة المياه الباردة
بين الثياب وقطع الحطب المبللة وأجدُ تعاسة الأيام قد
جهزت لي كأس الشاي البارد وقليلاُ من رائحة البخور المعتق
كفي أيتها العاشقة الهاربة من حقائق الرجال عن اللصوصية
فقدري باتى يخبرني أنني أحتضر الآن فوق فراش الوهم
أنكِ لن تعودي يوماً حبيبتي.
ياحبيبتي انشودة الشتاء المعطر برائحة البرد الخفيف
وفوق نافورة البيت العتيق كانت احلامي تصلب من البرد الشديد
وأستيقظ هذا الصباح لاجد دخان سجائري قد هرب من نافدة المنازل
وترعرع بين الثياب البالية ومالي ياحبيبتي الصغيرة
اداعب خصال شعرك المعقد ليلة المساء بين أضلع
القمر الغارق في الكمال
وجدتُ آية ربانية قد قُرأت وأذكار الصباح العليل
قد ردتُها تسعين مره
ولم يقبل الصباح أحياناَ أتظاهر أمام الناس أنني عاشقَ اعمى
واحياناً
أجدُ نفسي بين الازقة والطرق الخالية ابكي
وقليلاً أستندُ خوفاً على الجدران ويناشدني الليل للسهر
فأجده قد سبقني الى مخدعي يتراقص بعذوبة المياه الباردة
بين الثياب وقطع الحطب المبللة وأجدُ تعاسة الأيام قد
جهزت لي كأس الشاي البارد وقليلاُ من رائحة البخور المعتق
كفي أيتها العاشقة الهاربة من حقائق الرجال عن اللصوصية
فقدري باتى يخبرني أنني أحتضر الآن فوق فراش الوهم
أنكِ لن تعودي يوماً حبيبتي.
0 التعليقات:
إرسال تعليق