لتواكب الاحداث الحسام طعنات الغدر والخضوع ولترحل كل الكلمات الهاربة من مضمون الانسانية الرواية بدأت:
في الماضي كان هنالك رجل كبير في العمر ويدعى الزمن وذات يوم قرر أن يذهب في رحلة إلى بلد الطموح البشري فربط احزمته وسار في عرض الطريق وبينما يسير متراجحاً يميناً وشمالاًوجد حبات المطر تبكي فوق إحدى أرصفة الطرق فأستغرب من أمرها وأقترب قليلاً وقال لها: من أنت
لم تجبه ثم ردد السؤال مرة ثانية فأجبته إنني ذاك الجرح الذي بلله طعنات الرجال إنني هذا الحب الذي لوثته غراميات العشاق إنني هذه الصفحات البالية فوق الرفوف الخشبية إنني سجينة المظلومين والمعذبين
استدار قليلاً وهو يبكي ويقول:لو انني لم أغادر منزلي وعاد لبيته والدمع يكلل مقلتيه وامضى حياته من بعد هذه الحادثة غباراً مبلل
في الماضي كان هنالك رجل كبير في العمر ويدعى الزمن وذات يوم قرر أن يذهب في رحلة إلى بلد الطموح البشري فربط احزمته وسار في عرض الطريق وبينما يسير متراجحاً يميناً وشمالاًوجد حبات المطر تبكي فوق إحدى أرصفة الطرق فأستغرب من أمرها وأقترب قليلاً وقال لها: من أنت
لم تجبه ثم ردد السؤال مرة ثانية فأجبته إنني ذاك الجرح الذي بلله طعنات الرجال إنني هذا الحب الذي لوثته غراميات العشاق إنني هذه الصفحات البالية فوق الرفوف الخشبية إنني سجينة المظلومين والمعذبين
استدار قليلاً وهو يبكي ويقول:لو انني لم أغادر منزلي وعاد لبيته والدمع يكلل مقلتيه وامضى حياته من بعد هذه الحادثة غباراً مبلل
0 التعليقات:
إرسال تعليق